الإعلامي الفلسطيني سامي حداد (تويتر)
+الخط-
توفي الإعلامي الفلسطيني سامي حداد، أحد أبرز الوجوه التي عرفها جمهور شبكة الجزيرة الإعلامية، وخصوصاً من خلال برنامج "أكثر من رأي".
والراحل إعلامي فلسطيني مقيم في لندن، وقدم منها، منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2009، برنامج "أكثر من رأي" عبر شاشة الجزيرة، حيث استضاف ضيوفاً مختلفين في الآراء والتوجهات.
ودخل حداد الإعلام عام 1974 عبر القسم العربي في إذاعة "بي بي سي"، ومنذ العام 1978 شغل مسؤولية رئيس قسم البرامج الإخبارية السياسية.
وانتقل عام 1994 إلى قناة "بي بي سي" الفضائية رئيساً للقسم العربي، ومقدماً لبرنامج "ما وراء الخبر"، قبل إغلاق القناة.
بعدها انتقل إلى قناة الجزيرة سنة 1995، قبل أن يغادر إلى لندن ويقدم برنامج "أكثر من رأي" من هناك مدة خمسة عشر عاماً قبل أن يتوقف البرنامج عام 2009.
ونعاه الزملاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي معبرين عن حزنهم ومودعين إياه.
وكتب المراسل تامر المسحال: "وفاة الأستاذ الإعلامي الفلسطيني المعروف سامي حداد في لندن .. أحد كبار وجوه الجزيرة الأوائل الذي ارتبط اسمه ببرنامجه الشهير (الرأي والرأي الآخر) .. نشاطر عائلته الصغيرة والكبيرة العزاء وندعو لهم جميعاً بالصبر والسلوان".
وودعه المذيع محمد كريشان مغرداً "وفاة الزميل العزيز سامي حداد أحد رموز (إذاعة لندن) لسنوات وأول رئيس تحرير لقناة (الجزيرة) عند انطلاقها عام 1996 وصاحب أول برنامج سياسي حواري مباشر فيها (أكثر من رأي). رحمة الله عليه، لن أنسى مساعدته لي لدخول عالم التلفزيون عام 1995 في لندن ونصائحه الدائمة والصارمة".
وغرّد مدير قناة الجزيرة ياسر أبو هلالة: "رحل وترك إرثا يفتخر به كل إعلامي وكل أردني، سامي حداد هو مؤسس غرفة الأخبار في قناة الجزيرة، أول قناة إخبارية عربية وأوسعها انتشاراً. كان أول من سمعت صوته في القناة في أول عمل لي عام 1996".
والراحل إعلامي فلسطيني مقيم في لندن، وقدم منها، منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2009، برنامج "أكثر من رأي" عبر شاشة الجزيرة، حيث استضاف ضيوفاً مختلفين في الآراء والتوجهات.
ودخل حداد الإعلام عام 1974 عبر القسم العربي في إذاعة "بي بي سي"، ومنذ العام 1978 شغل مسؤولية رئيس قسم البرامج الإخبارية السياسية.
وانتقل عام 1994 إلى قناة "بي بي سي" الفضائية رئيساً للقسم العربي، ومقدماً لبرنامج "ما وراء الخبر"، قبل إغلاق القناة.
بعدها انتقل إلى قناة الجزيرة سنة 1995، قبل أن يغادر إلى لندن ويقدم برنامج "أكثر من رأي" من هناك مدة خمسة عشر عاماً قبل أن يتوقف البرنامج عام 2009.
ونعاه الزملاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي معبرين عن حزنهم ومودعين إياه.
وكتب المراسل تامر المسحال: "وفاة الأستاذ الإعلامي الفلسطيني المعروف سامي حداد في لندن .. أحد كبار وجوه الجزيرة الأوائل الذي ارتبط اسمه ببرنامجه الشهير (الرأي والرأي الآخر) .. نشاطر عائلته الصغيرة والكبيرة العزاء وندعو لهم جميعاً بالصبر والسلوان".
وودعه المذيع محمد كريشان مغرداً "وفاة الزميل العزيز سامي حداد أحد رموز (إذاعة لندن) لسنوات وأول رئيس تحرير لقناة (الجزيرة) عند انطلاقها عام 1996 وصاحب أول برنامج سياسي حواري مباشر فيها (أكثر من رأي). رحمة الله عليه، لن أنسى مساعدته لي لدخول عالم التلفزيون عام 1995 في لندن ونصائحه الدائمة والصارمة".
وغرّد مدير قناة الجزيرة ياسر أبو هلالة: "رحل وترك إرثا يفتخر به كل إعلامي وكل أردني، سامي حداد هو مؤسس غرفة الأخبار في قناة الجزيرة، أول قناة إخبارية عربية وأوسعها انتشاراً. كان أول من سمعت صوته في القناة في أول عمل لي عام 1996".